بقلم / جميل أنعم
“ما بعد بعد الرياض” و “حاضرون للمشاركة”، و “التصعيد يقابله تصعيد”، و “الصاع سيرد بصاعين”، تصريحات نارية كان يعنيها أهل الموقف والمواجهة في الميدان، ومراحل “الحسم العسكري” أصبحت مراحل واقعية، سترافقها إتخاذ خيارات إستراتيجية مؤلمة للعدو داخلياً وخارجياً والذي يزداد تمادياً يوماً بعد يوم سيما بعد مواقف الأمم المتحدة مؤخراً التي إنحازت إنحيازاً كاملاً لصف المعتدي، وطالبت بإحتلال الموانئ قبل أي حوار، ظناً منها أن الورقة الإقتصادية بنقل البنك ومنع الرواتب ونشر الأوبئة قد أتت أكلها وستركع اليمن وقواه الثورية الصامدة.
اقراء المزيد